الرحيل

بعد حياة حافلة بالعطاء والبذل والكفاح والنجاح… وبعد رحلةٍ عانى فيها من الفقر (بصبر) وتعامل فيها مع الغنى (بحكمة) وبعد تسعين عاماً قضاها في خدمة دينه ومساندة ولاة أمره، ودعم قضايا مجتمعه..

بعد ذلك كله انتقل محمد بن إبراهيم السبيعي إلى ذمة الله، صباح يوم الجمعة، 26/11/1438هـ  الموافق 18/8/2017م عن عمر يناهز الـ 104 أعوام.

وقد صلى عليه بعد صلاة المغرب بجامع الملك خالد بأم الحمام بالرياض، وووري جثمانه الثرى في مقبرة الدرعية.

واستقبل أبناؤه وأسرته خلال أيام العزاء الثلاثة آلافاً من المعزين والمواسين، يتقدمهم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده، وأصحاب السمو والمعالي والفضيلة والسعادة المسؤولين والوزراء، وحشوداً من مواطني المملكة ودول الخليج العربي.

وقد حظي وسم# وفاة محمد السبيعي على تويتر بمتابعات ومشاركات هائلة حتى أصبح الوسم الأول في المملكة لمدة يوم ونصف تقريباً.

وفي التقرير التالي تفاصيل وصور ومعلومات موثقة عن وفاة محمد السبيعي – رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جنانه -.

تحميل التقرير الإعلامي


بعض المقالات التي كتبت عن محمد السبيعي – رحمه الله – بعد وفاته